احباب الجمعية العامة للدعوة الى الله بقرية بلهاسة
احباب الجمعية العامة للدعوة الى الله بقرية بلهاسة
احباب الجمعية العامة للدعوة الى الله بقرية بلهاسة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى اسلامى
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» =
الامام ابو العزائم المجدد الصوفى Emptyالسبت 15 يونيو 2019, 6:27 am من طرف ragab

» =
الامام ابو العزائم المجدد الصوفى Emptyالسبت 15 يونيو 2019, 5:32 am من طرف ragab

» لا للإرهاب والإفساد خطبة جمعة لفضيلة الشيخ فوزي محمد ابوزيد
الامام ابو العزائم المجدد الصوفى Emptyالأربعاء 10 أغسطس 2016, 4:38 am من طرف ragab

» ( النبي يحذرنا من تكفير المسلم )
الامام ابو العزائم المجدد الصوفى Emptyالثلاثاء 09 أغسطس 2016, 5:59 am من طرف ragab

» التصوف والشريعة للشيخ فوزى محمد أبو زيد.wmv
الامام ابو العزائم المجدد الصوفى Emptyالإثنين 03 أغسطس 2015, 7:07 pm من طرف ragab

» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الامام ابو العزائم المجدد الصوفى Emptyالأحد 28 يونيو 2015, 12:14 pm من طرف ragab

» هل يجوز إخراج زكاة الفطر فى أول يوم من رمضان
الامام ابو العزائم المجدد الصوفى Emptyالأحد 28 يونيو 2015, 12:03 pm من طرف ragab

» أنواع ودرجات الصيام
الامام ابو العزائم المجدد الصوفى Emptyالأحد 28 يونيو 2015, 11:50 am من طرف ragab

» ما هي الصوفية - الشيخ الشعراوي
الامام ابو العزائم المجدد الصوفى Emptyالثلاثاء 23 يونيو 2015, 7:03 am من طرف ragab

نوفمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
اليوميةاليومية
المواضيع الأكثر شعبية
حكم التوسل بالنبي والصالحين عند المالكية
محاضرات الشيخ محمد متولي الشعراوي رحمه الله, المجموعة الكاملة
سبحة اليسر وأصلها فى الإسلام للشيخ فوزى محمد أبو زيد
كتاب الحب والجنس فى الإسلام
الدكتور احمد عمر هاشم خطبة الجمعة ( فضل العلم والعلماء)
موقع الشيخ محمد جبريل
واجب المسلمين المعاصرين نحو رسول الله(متجدد)
خير خلق الله للشيخ فوزى محمد أبو زيد
موقع اهل الصفا
المدينة الفاضلة للشيخ فوزى محمد أبو زيد.wmv

 

 الامام ابو العزائم المجدد الصوفى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ragab
Admin
ragab


عدد المساهمات : 593
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/05/2012
العمر : 45
الموقع : احباب الجمعية العامة للدعوة الى الله ببلهاسة

بطاقة الشخصية
الجمعية العامة للدعوة الى الله بقرية بلهاسة:

الامام ابو العزائم المجدد الصوفى Empty
مُساهمةموضوع: الامام ابو العزائم المجدد الصوفى   الامام ابو العزائم المجدد الصوفى Emptyالإثنين 16 يوليو 2012, 10:52 am

على أن أروع ما قدمه الإمام أبو العزائم من تجديد في العصر الحديث، هو تربية جيل من الصوفية العظام، الذين عرفوا الله حق معرفته، وقاموا في لجة هذا البحر العميق (الدنيا) منارات يهتدي بها الحائرون ويقتدي بها السالكون، فكأنهم المعنيون بقول رسول الله :{ العُلمَاءُ سُرُجُ الدُّنْيَا وَمَصَابِيحُ الآخِرَة }
فقد كان الامام وهو فرد، مدرسة كاملة يترقى فيها المريد من أوائل مقامات السلوك، حتى يصل إلى منتهى الدرجات قربا من ملك الملوك ، وهو في ذلك كله أسبقهم عملاً بما يقول، وأنهضهم عزيمة لما يطلب، وأقواهم حالاً فيما يأمر.
وفي ذلك يقول :
بعض حالي يدك شم الجبال
وبقولي يلوح نور الجمال

وقد أفاض في الحديث على مراتب تهذيب السالكين ومراحل مجاهدتهم، وبين المقامات والأحوال التي يمرون بها في سيرهم وسلوكهم، وذلك في معظم كتبه وأهمها في ذلك الأمر: (معارج المقربين) و(مذكرة المرشدين والمسترشدين) و(الطهور المدار على قلوب الأبرار) و(دستور السالكين طريق رب العالمين) و(آداب السلوك إلى ملك الملوك) و(شراب الأرواح من فضل الكريم الفتاح) وغيرها من الكتب التي لا يتسع المجال لذكرها الآن.
والحديث عن كيفية تربيته للسالكين وإرشاده للواصلين، يحتاج إلى مجلدات كثيرة لما يتصف به من تحليل نفسي وسمو روحي ولاتساع جوانبه، حيث أن السالكين تختلف مشاربهم وأذواقهم، ولكل مشرب ذوقه ومواجيده ومقاماته وأحواله ومنازلاته ومؤانساته وملاطفاته، ولكننا سنجمل ما لابد منه، حتى لا يخلو هذا المختصر من إشارة إلى مراقي الرجال ومجاهداتهم في المدرسة العزمية، وهي بحسب المراحل الإجمالية التي يمر بها السالكون كما يلي:
أولاً: العلم
فيوجه الامام السالك في بدايته إلى تحصيل ما لابد له منه من العلوم الشرعية التي تصحح عمله ويقول في ذلك:
((عمل بلا علم ضلال وعلم بلا عمل وبال)) ويطلب من المريد أن يجد في تحصيل تلك البدايات - وقد لخصها في مقدمة كتابه ((أصول الوصول)) ويقول في ذلك منبهاً ومشجعاً:
حصل العلم بعزم صادق
لا تكن في العلم كسلاناً ملول

حصل العلم بالقدر الذي
يقتضيه الوقت لا قال يقول

ومن لم يستطع أن يحصل هذا العلم بنفسه، كان يوجهه إلى تحصيله عن طريق السماع من العلماء أهل الخشية، ويوضح له أمثل الطرق لتحصيل العلم من هؤلاء العلماء فيقول له في الحكمة ((زك نفسك قبل السماع تشرق عليك أنوار العلوم)).
ويقول أيضاً:
خذ ما صفا لك من نور الإشارة كن
حال السماع قوي العزم والدين

ويطلب من المريد أن يجالس العلماء أهل الخشية ويقول له: كل كلام يخرج من الفم وعليه كسوة من نور القلب الذي خرج منه)) بل يوضح أن تأثير هؤلاء العلماء بحالهم وأنوار قلوبهم، أبلغ من تأثير أقوالهم في نفوس السامعين فيقول: ((تسبق أنوارهم أقوالهم فتجذب القلوب وتطهرها لسماع العلم الموهوب)).
فإذا انتهى المريد من تحصيل ما لابد له منه من علوم الشريعة، نهاه عن البحث في المطولات والمراجع، إلا إذا كان مؤهلاً للدعوة إلى الله، فإن تحصيل العلم بالنسبة للداعي إلى الله عبادة خاصة يتقرب بها إلى الله ، ويحصل له بها من القرب والأجر والثواب ما لا يحصل لغيره من العباد والزهاد.
ثانياً: العمل بالعلم
وهذا هو الركن الأعظم عند الصوفية قديماً وحديثاً، حتى أنه يقول ((لا يكون المريد عندنا مريداً حتى يعمل بما علم)) ، وينوه إلى أن العمل هو الباب الذي يفتح منه للمريد الهبات الإلهية والعلوم اللدنية والألطاف الخفية، فيكرر دائماً على أسماع المريدين، قول سيدنا رسول الله r { من عمل بما علم ورثه الله علم ما لم يكن يعلم } وحتى يدفع المريد إلى العمل يقول له:
العلم يهتف بالعمل
فاعمل تنل كل الأمل

ثم يبين له شئ من هذا الأمل وهي العلوم التي لا تنال إلا بالمجاهدات والمكابدات فيقول:
علم يقين بعده
عين اليقين لمن وصل

من بعد ذا حق جلي
كبرى الولاية فاتصل

فيبين له أنه بعد أن انتهى من علوم الدراسة، فأمامه علوم الوراثة - وتعريف هذه العلوم باختصار شديد كما يلي:
- أما علم اليقين: فهو الخبر الذي يتلقاه المرء عن صادق,
- وأما عين اليقين: فهو الخبر الذي يشاهده بعينيه ويراه من مسافة قريبة.
- وأما حق اليقين: فهو ما كان عن مجانسة ومخالطة وقرب هو قرب القرابة.
ونضرب لذلك مثلاً ببيت الله الحرام ... ، فالناس في شأنه، وشأن العلم به، على ثلاثة أقسام:
- أما الذي سمع عنه ممن سبق له الذهاب إليه وهو عنده صادق، فتيقن من صدق الخبر لصدق المخبر، فهو في علم اليقين.
- وأما من سافر إلى البيت ورآه من مشارف مكة ولم يصل إليه بعد فذلك يعلمه ويراه عن عين اليقين.
- وأما الذي وصل إليه وتحققه وطاف به فذلك ما يسمى بحق اليقين.
حتى يتشوق إلى نيل تلك العلوم، فيجاهد نفسه على عمل الطاعات والقربات ويفطمها عن الشهوات والمخالفات.
ويوضح في نفس الوقت للدعاة والمرشدين السر الثمين في تثبيت ما حصلوه من علوم، في عقولهم وأفئدتهم فيقول: (العلم يهتف بالعمل اعمل وإلا فارتحل).
وحتى ينال السالك رضاء الله في علمه وعمله، يكشف النقاب عن الباعث الحثيث الذي بسببه يتجمل الأحباب بمواهب الكريم التواب، وهو أنهم يطلبون العلم الذي به يزدادون خشية لله ، لا العلم الذي يورث الجدال ويفتح أبواب النزاع والخلافات بين المسلم وغيره أو بين المسلم وإخوانه المسلمين، فيقول :
العلم يجعلني أخشى من الرب
أراقب الله بالأعضاء والقلب

إن لم أكن أخشى من ربي فمن جهلي
وإن علمت علوم الكشف والغيب

وإن تحصلت من علم ومن فقه
مثل الجبال الرواسى لم يزل حجبي

العلم معراج أهل الحب والحسنى
مهواة أهل الجفا والبعد والريب

تصحيح الوجهة:
وللقصد والنية عند أبي العزائم شأن عظيم كغيره من الصوفية الصادقين.
فهم يوجهون أحبابهم أن يكون عملهم خالصاً لله ، طاهراً من شوائب الرياء والعجب والعلة والغرض، وأصل الأصول في ذلك كله عندهم أن يكون العمل ابتغاء رضوان الله الأكبر أو طلباً لوجهه الكريم عملاً بقول الله ƒ( وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ )[28الكهف].
وفي ذلك يذكر أحبابه بأن الجنة كون كما أن الدنيا كون، ومن وراء ذلك مكون الأكوان فيقول:
(( قال الله { عجباً لمن رآني دون مكوناتي }، قال العارف: سبحانك تنزهت!، قال: { من اتخذني وسيلة إلى جناتي فقد رآني دون مكوناتي } )).
ويبين الامام حاله في هذا المقام ليتأس به السالكون ويقتدي به الواصلون فيقول:
غيري يميل إلى الجنان ويرغب
وأنا الذي منها أفر وأهرب

الكل طمعاً في الجنان تعبدوا
صلوا وصاموا عن رضاك تحجبوا

نار الجحيم مع الرضا هي جنتي
أما النعيم بغيره لا أرغب

ثم يكشف الستار عن حال الواصلين، ومنزلة المتمكنين ليشوق إلى هذه المنازل أهل السلوك والتلوين فيقول عنهم:
وجنة الخلد لو ظهرت بطلعتها
لفارقت حسنها بالزهد همتهم

فمطلب القوم مولاهم وسيدهم
أحد تنزه تعلمه سريرتهم

ويظهر الامام حقيقة الخوف الذي يؤرق بل ويشغل أصحاب هذا المقام فيقول:
أنا لا أخاف وحقه من ناره
كلا ولا أبغي الجنان لطيبها

فالقرب منه جنتي ومحاسني
والبعد عنه ناره ولهيبها

وعلى هذا المنهج يسوق الإمام أبو العزائم أبناءه في أعمالهم التي يتوجهون بها إلى الله ، فيمرنهم على تفريد الله بالعبادة وإفراده سبحانه بالقصد، ثم يكشف لهم عن معونات الحق في العمل لهم حتى يتحققوا بالعجز والمسكنة والاضطرار ويعلمون حقيقة أنه لولا معونة الله وتوفيق الله ما صح لهم عمل واحد في هذه الحياة فيقول:
(لا تفرح بالعمل إلا إذا تحققت بالإخلاص فيه، ولا تفرح بالإخلاص إلا إذا تحققت بإصابة الحق فيه، ولا تفرح بإصابة الحق إلا إذا تحققت بتوفيق الله فيه ومعونته، ولا تفرح بالتوفيق إلا إذا فرحت بالله الذي أقامك مقام العامل لذاته، حتى صرت من عمال الله) .
وهكذا فإن السالك عند أبي العزائم لا يبدأ السير إلى الله إلا إذا صحح الوجهة فجعل عمله وقوله ونيته وماله وكله لله [ إنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ[الأنعام].
وهاكم مثالاً واحداً من آلاف الأمثلة في توجيه الأستاذ لطلابه ومريديه في تصحيح الوجهة لله :
فقد كان الامام يزور الشندويلي باشا بجزيرة شندويل بالقرب من سوهاج، ومعه أحبابه ومريدوه، ورأى واحدٌ منهم على غرة بنت الشندويلي باشا، فهام بها عشقاً حتى ملكت عليه كل جوانحه، فتغير حاله واضطرب باله، وبدت عليه علامات الذبول والنحافة، فلما رآه الامام على هذه الهيئة - وكان يختفي منه ليقينه باطلاعه على حالته - سأله عن سبب تغير حاله فأجابه ولم يدس(يُخْفِ) عنه شيئاَ، وطلب منه أن يطلب من الباشا أن يزوجه بابنته، ولما كان الشندويلي باشا لا يؤخر لإمامه طلباً، فقد استجاب بسرعة، بل إنه هيأ مكاناً للزواج وأقام العرس فوراً بعد عقد القران، ودخل الرجل بزوجته، وفي الصباح إذا به يأتي إلى أبي العزائم مذعوراً! فسأله ما بك؟
قال: لقد ماتت زوجتي، فقال له: امكث معها في حجرتها حتى نأتيك! فأظهر الخوف كطبيعة النفس البشرية تخاف أن تمكث مع الميت بمفردها في مكان، فذهب معه الإمام ، وقال له: بعد أن رأى حالتها: أليست هذه محبوبتك؟ التي من أجلها ذبلت ونحلت وتغير حالك؟ أليست هذه التي كانت شغلك الشاغل وهـمُّك الملازم وفكرك الدائب؟ ... ثم قال له: يا بني ((فتش عن محبوبك)).
وكأن الإنسان ليس له إلا محبوبٌ واحدٌ لذاته وجمالاته وكمالاته وهو الله . وكل محبوب آخر يحبه الإنسان فإنما هو لظهور بعض صفات المحبوب الأول على هذا المحبوب، أو نسبته له سبحانه، قال الحبيب{ أَحِبّوا الله لما يَغْذوكم بِهِ مِنْ نِعَمِهِ وَأَحِبّوني لِحبّ الله وَأَحِبّوا أَهْلَ بَيْتي لِحُبّي }
وكي لا تقف همة المريد عند حد ما في طلب العلم، كان دائماً يوجههم إلى طلب المزيد ويقول لهم: إذا كان الله قد أمر حبيبه ومصطفاه وهو الذي أفاض عليه علوم الأولين والآخرين أن يقول: ( رَّبِّ زِدْنِي عِلْماً) فما بالنا نحن؟ وإذا كان سيدنا موسى نبي الله وكليمه عندما سئل من أعلم الناس يا موسى؟ فقال أنا!، أمره الله أن يتوجه إلى سيدنا الخضر لطلب المزيد من العلوم التي قال له فيها الخضر: ((يا موسى أنت على علم علمكه الله لا أعلمه أنا وأنا على علم علمنيه الله لا تعلمه أنت وما علمي وعلمك في علم الله إلا كما يأخذ العصفور من هذا اليم)) وأشار إلى عصفور كان يشرب من البحر.
ولذا يقول الامام : (( السالك في طريقنا لا يشبع من طلب العلم أبداً، بل هو دائماً عالم ومتعلم، فهو يتعلم ممن فوقه في المكانة والعلم، ويعلم من دونه، ومن قال أني علمت فقد جهل )) .
وقد روى أن رجلاً من الإخوان أرسل ابنه لطلب العلم في الأزهر وكانت اقامته في دار أبي العزائم، فكان يصافح الشيخ قبل خروجه كل صباح، فيسأله عن اسمه؟ ثم يسأله عن عمله؟ فيقول: طالب علم ..... ومرت السنون ... وبعد أن انتهى من دراسته وتخرج، صافح الشيخ كعادته وسأله كحالته فأجاب: اشتغل عالم، فقال الامام : الآن قد جهلت.
وهكذا فالسالك على معارج الكمالات الإلهية لا يصل إلى مقام إلا بعد أن يكاشف بعلم هذا المقام، ولما كان لا نهاية لكمالات الله ... كان لا نهاية لعلوم الله ، بل أن الإنسان كلما ازداد علماً ! أحس بأن ما يجهله أكثر مما علمه ملايين المرات!!، هذا إذا كان سالكاً على يد عارف رباني وحكيم روحاني يكاشفه بحقيقة نفسه كالإمام أبي العزائم . يتبع ان شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://1979.banouta.net
 
الامام ابو العزائم المجدد الصوفى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الامام ابو العزائم المجدد الصوفى
» الامام ابو العزائم المجدد الصوفى
» الامام ابو العزائم المجدد الصوفى
» الامام ابى العزائم
» الشيخ الشعراوى .. من هو الصوفى ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احباب الجمعية العامة للدعوة الى الله بقرية بلهاسة :: الفئة الأولى :: احباب الجمعية العامة للدعوة الى الله بقرية بلهاسة :: احباب الجمعية العامة للدعوة الى الله بقرية بلهاسة-
انتقل الى: